تأثير الفراغ على الشباب العربي وإثبات التباهي بالقدرة على الاختراق
معظم أطفال الإسكربت لا تتعدى الأعمار حتى 14
سنة، يقومون بالبحث عن سكريبت من خلال أحد مواقع السيكورتي، وكل ما يمكن فعله هو
نقل ذلك الإسكربت بطريقة النسخ واللصق، حتى يقوم بالإختراق سواء من خلال الموقع أو
الجهاز، اختراق الجهاز هو ما كان يرغب فيه المشكلة بالأمور المعقدة بالنسبة لهذا
الشخص وكل ما يدور من خلال ما يدور في رأسه هو أن يخترق هذا الجهاز أو الموقع ولا
يهم.
إختراق على حسب المزاجية واللعب
من خلال الأيام الأخيرة بسبب إستمرار عمليات
الإختراق، بسبب الانتشار الواسع لعمليات الاختراق المشرة فيما بين الأطفال الذين
لا يتعدوا 12 سنة، حتى يكونوا مخترقين في يوم من الأيام، ويقومون بعمليات الاختراق
ويقول لك مزاجي أو كل يوم بخترقكم، وكثيرا من الأفراد يقومون بالإختراق لمواقع
عربية أو أجهزة عربية بدلا من إختراق المواقع الصهيونية، أو مواقع تثب الإباحية
يكون خير له يوم القيامة.
إكتساب خبرة كبيرة في أمن وحماية المواقع العربية
من
الأمور الهامة عند إختراق الأجهزة هي إكتساب الكثير من الخبرة في أمن وحماية
المواقع العربية، ولكن الحماية تفوق القدرات وهو لا يريد التعلم هو فقط يرغب في
فرد العضلات فقط، ويلاحظ أن الشخص الذي يقوم بعملية الإختراق يمكنه تعلم الحماية
من خلال الحماية من خلال جهاز أو سيرفر، لأن العقل الباطن أصبح يفكر في كيف يفكر
المخترق، ولذلك فإن متعلم الإختراق يمكنه حماية نفسه من الإختراق وهي " الأمن
والأمان " سواء كسر الشفرة أو إختراق حمايتها.
متعلقة بالموضوع
الدرس الأول ... مقدمة في ظاهرة الإختراق والتجسس على أجهزة الحواسب الشخصية